
أدركيني الآن
أدركيني فأنا مازلت على الدرب أمضي
فإن مر الزمان بنا لن تدركي سوى ومضي
أهيب اليكي يا روحٱ إعتدت لها أن أفضي
دعينا من رؤى تكاد تثني حبنا الابدي
يغارون من عشقي ومنك كلما إقتربتي
سفاح الفكر ما لنا به ذكر ..فقد حان وقتي
بقلمي فارس صلاح الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق