
وتظل
دوما المعاني معلقة بالآماني
وتمضي
أيام يتخللها سويعات وثواني
ويضئ
القدر لي نورٱ أدركت ما به نسياني
وتلوح
فى الأفق رؤيا واقعٱ تكمن بكل وجداني
والحب
ما هو إلا قدرٱ لا مفر منه تمنيته لأقراني
وتحيا
داخلي ملهمتي تدفعني لأبوح ولو بأشجاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق