سيدي القاضي
تتوق نفسي لوصلها
لا تقسو علي
وتقل لي أنت طليقها
فهي حياتي
ولا حياۃ لي بعدها
نعم أنا متهور
أحيانا مستهتر
لكني اعشق سناها
ما كنت أنا لولاها
نعم انا متهور
كم بكت فوق صدري
ما كفكفت دمعها
ولا فهمت شكواها
ليس تكبرا مني
وإنما في قاموسنا
الرجل سيد بهاها
قاموس كنفسي
أتبرا من فحواها
سيدي القاضي.............
صه حتی
اسمع شكواها
تفضلي بنيتي
هات فحواها
سيدي القاضي
ما ناداني باسمي أبدا
وما رأيت منه إلا نكدا
في بيته يصرخ أسدا
نعم يحبني حبا عجبا
يغار علي دوما ابدا
ليس بشحيح
باسط يده ينفق غدقا
سيدي القاضي
أمره يناديني باسمي
أو يجد لي لقبا
يدلعني مرۃ
ويغازلني دابا
الست حبيبته
أم يخشی
عادات العشيرة والاحبابا
حميد النكادي
24/01/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق