
أيها
القابع في الأعلى
تتنعم
بالدفء والهنا
أمعن
النظر إلى هنا
ستعرف
من أكون أنا
حتى
وإن كنت مع أخرى
ستخبرك
روحي أنني هنا
أنفاسي
أرسلها مع الهوا
سلامي
مع قطرات الندى
نجواي
مع شقشقة السما
آهاتي
مع الليل اذا أتى
رسائلي
مع نجوم الضيا
حروفي
نسمات هوى
خيوط
الصباح تجذبني هنا
في
نفس مكان اللقا
أطرق
بنظراتي بابا كنت
سيدته
وحدي يوما ما
سأبقى
حتى ينتهي الجفا
من
نوافذ قصرك سترى
أنا
من يناديك في الدجى
إذ
السهد أصبح لي أخا
والجرح
ما اندمل ولا طابا
ستعرف
أنني أطلب الرضا
كبيرة
شاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق