
عتاب
أتتركني
كطفل في العــراء
وتنساني
وتعزف عن لقائي
وتنكر
أن حبي كان شمسا
تهبك
الدفء في فصل الشتاء
.
وتنكران حبي كان روضا
تزور
وروده عند المساء
فتمطرني
بآلاف الهدايا
من
القبلات تمنحني دوائي
أحبك
لست أنكر أن شوقي
كما
النيران تحرق لي روائي
كتبت
بحبكم ديوان شعـــر
وصفت
جمالكم أحلى النساء
وما
أحجمت عن بو ح وشدو
كما
الأطيار في عالي السماء
فعدلي
يا نسيمي إن قلبي.
غدا
كالقصر من دون الهواء
الشاعر
محمد اسود أبو عزت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق