شوق جفانا وجفن الليل أسهدنا
فكيف نرضي اشتياقا حين اجفانـــــــــا ؟!!
لا تهنأ العين ليلا دون علتها
وعلة الطرف أشواق ووجدانـــــــــــــــا
ما كان لليل بد من قساوته
مادام فينا من الوجدان ألحانـــــــــــــــا
من يسكر الشوق لا شيء يعقله
إلا التقاءا و ذا الأسباب يلقانـــــــــــــــــا
ذاك السعيد .. لا يشكو بموطنه
و ذو المسافات كل الوقت ولهانـــــــــا
#علاء مسعود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق