
زى انهارده
زى انهارده من سنتين تﻻتة
كنت عايش وانتى ليه كل حاجة
كنتى جنبى منورة
وكنتى دايما عايزة تشوفينى
تضحكى فى وشى وتلمسينى
تضحكى لما أكون واقف قدامك
وخلف ابتسامتك شايف اﻻمك
كنتى بتعانى
وأنا انانى
عايش حياتى طول وعرض
تخدنى أرض وتجيبنى أرض
حب الدنيا ياغالية
ضلم عيونى
حب الهوى اعمانى
ونسيت فى لحظة أنا من تراب
واصلى فانى
ورحتى منى بابتسامة
بصيت فى وشك
ﻻقيت رضاكِ
بوست ايديكِ
وقولتلك هبعد يومين
أنهى مشاغلى واشوف عيالى
ضحكت وكأنك بتودعينى
ومشيت وصورتك مالية عينى
سافرت ياامى ومعايا رضاكِ
وﻻ لحظة عشت من غير دعاكِ
زى انهارده ما انسهوش
بوستى ايدى
انتى تبوسى إيدى
دا انا لو كنت
عشت ابوس ايديكِ
ما يكفنيش
ولوﻻ دعاكى مكنتش
ابداً اعرف اعيش
زى انهارده يا امى
أبدا فى عمرى ما انسهوش
الذكرى السنوية السابعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق