
جلست
على صخر الشموخ حبيبتى
قالت
من ذا يحاكى عزتى بهواك
أنت
الحبيب وليس بعدك من فتى
يملك
ربيع الحلم فى إلاك
أنت
الأمير إذ ما ساد الندى
فى
ليل حبك والنسيم ضحاك
وبكفها
المرسوم حنة عشقنا
غطت
خدود البدر بالأوراق
أوراق
فى غصن اليدين تزينت
بحياء
طفلة لا فى يوم يُحاكى
وأنا
الذى أقرأ بعين صغيرتى
همس
الدلال ولوعة الأشواق
غَدر
الكلام المُستجار بمنطقى
وغدى
وخلىٰ لسانى دون حراك
بقلم...عامر
السويفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق