
هل للضجيج سحر يعتلي
. منابر الشوق ...
. أم انه يسترق لحظة
حنين
. خجلت أن تمارس
عفويتها
. لينال منها الصمت....
. أي نبيذ احتسيته
لكي يكون الفراق.
. شعلة من منايا تكبرت
وطغت
. ليكون الألم والوحدة
. لحن نتراقص عليه
. من حين إلى آخر...
. ليكون عنوانها
. الرفيق المخلص ...
ابتهجي يا ولة
العاشقين ...
واكتفي مرارا ...كفا
...
. انطلقي لنعانق
الأمل ...
. ونسابق رياح الزمن
....
اجعليها عواصف .....
. تقتلع كل شيئ زلل...
. لنطعن الرحيل ...
. ويكون لقانا مع
شمس الأصيل
. بقلم عصام العمله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق