قصة قصيرة جدا.
يا ويلي. لم يبق لي من متاع الدنيا سواك يا أختي. وذاك
الجدار المرتعش. لكنه يأوينا.. اصمدي يا أختاه ...اذكري فقط لعبتك التي تحطمت تحت الأنقاض.
وكتابك وقلمك... أختاه... هل أغلقت كتابك. أم تركتيه مفتوحا علي درس سورية أمي ؟!
بقلمي / أنور محجوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق