ساء
ظني
ساءَ
ظنُّ العاشقينَ وساءَ ظَنّي
حينَ
أنساهُ الحنينُ البعدَ عنّي
لا
بسوءِ الظّنِّ تأتلِفُ الخَطايا
بلْ
بطولِ الصّبرِ نأتلفُ التّمنّي
هلْ
حسبتَ الروحُ تَفنى بالمنايا
أمْ
تمنيتَ الخلودَ إليكَ منّي
ليسَ
ظنُّ العاشقينَ من الغِواية
لستُ
أرقى لليقينِ بلا تأنّي
كيفَ
يَنساهُ الحنينُ بلا هِداية
بَيْدَ
أنّ العشقَ لحناً لا يُغنّي
لا
بظنّ العاشقينَ تَرى المرايا
لا
بحرفِ الكاتبينَ وهذا فَنّي
بقلمي...طارق
عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق