حبيبتي ...
لقد ارشدتني الأمواج
عن مسيرك
فشددت الرحال...
لأصل الى ذاك الشاطئ...
الذي تريدين المبيت
بقربه....
وشاءت الاقدار ان
يكون الشاطء
المطل على قلعتي.....
فنصبت الأكاليل
المتوجه برحيق الفرح
على سواحل نبضي...
لكي تتأهب بهذا
الزائر الجميل....
. ألا وهو انتي......
فأوقدت أهازيج
السعاده ..
ونثرت مواقد الحنان..
. لتستقطب كل شعور
ملئ
. بالحب ونور
الإيمان....
حبيبتي لقد أعياني
الإنتظار...
واليوم خطت قدمك
معابد عشقي
. فاليزول الانتظار.....
بقلم عصام العمله

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق