أرض تعلوها الهضاب...
ومدينة يكسوها
العتاب.....
أي الارضين اعتلي.....
هي مدينة...ملامحها
بالاصرار عتية....
شامخة وندية......
نداها نبع حنان....
شموخها ولة عصيان.....
هي الاميرة ...
. وهي الاسيرة....
لقلب رجل من بقايا
انسان...
حبها موج ساحر..
يعتلي كل البنيان....
وعشقها غزل باهر
يسلب قلب الحيران....
مشاعرها سكان
وجيران......
احساسها مائدة
قربان...
عيناها تذرف ماسا
كحب الرمان...
غنية ...تحفة ... لا
تقدر بأثمان...
ياسمين ....
اتيتك ورحي لك
قربان....
كفنيني بتربت
مقدسك
وانثري ما تبقى
مني على
محراب عرشك
والوديان....
. بقلم عصام العمله

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق