أيتها السامقة الندية....
حاولت الفرار منك دوما....
. ولكني لم أفلح...
. باءت كل محاولات بالفشل....
لم أستطع البوح فما يلوح
. في خاطري من همسات...
. استنجدت بالمتاهات ...
لعلي أجد مكان
. يواريني عن النظر أليك...
. ولكن دون جدوى ......
. ماذا ألقيتي علي من تعاويذ
. حتى أسرت
. وكبلت بأطيافك الملهمة
ها أنا أقف أمامك
. دون قيود لعلي أجد
. ما يطيب خاطري..
. من أشواق سكنت الفؤاد
. واليوم ستمارس معتقداتها
. النبيلة تجاهك....
. ترفقي بي اليوم فككت قيدي
. وكبلت وجدي في معابد
. الغرام......
. بقلم عصام العمله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق