ارتجلت المقام ...
وحان الوئام ...
. لتنثر قصيدة اللقاء
. الأخير ....
ويميل الوجد ..ميلة سامقة
. كأنه ينقض على. فريسة
. يشتهي كل رمق بها
. ويخلص منها تارك
. خلفه جثة هامدة.
. سلبت كل مدخرات الوجد النقي
. لتسقط كل الأوراق والأمنيات..
مسدلة وراؤها ستار القدر.....
لتمضي بغفلة تتوارى عن الأنظار
وتدق الذكريات أوتاد الوجع....
ممزقة أغصان الأمل......
. وسلام لأرواحنا ...
.
. بقلم عصام العمله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق