على شاطئ الحب رسى
قلبي
فوجدك في زبد البحر
تركضين
خطواتك على الرمل
ترسم
رقة قلبك و إحساسك
الدفين
جريت خلفك كفاقد
للوطن
و صرت كمجنون استبق
السنين
لعلني أحظى من عيونك
بنظرة
تقتل مافي جوفي من
الم حزين
يا من بجيدها الفاتن
أسرتني
و قتلت بداخلي
فاتنات الدنيا بسكين
أنت ملاذي حين لا
ملاذ هناك
بك أغدو فرحا و
تنهزم آهات الأنين
بقلمي /// حسين
رحمون .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق