أغلي حبيب
----"----"----"----
يفرح القلب عند
اللقا
ويهتز الفؤاد
كالأزهار
وتغيب الروح في
الغياب
ويظل القلب في احتضار
ويحتار العقل
متسائلاً
ولهيب الشوق به جمر
النار
وتتمنى الروح القرب
منه
و في البعاد ألمٍ من
الانتظار
وإن كان الانتظار
فيه لهيب
فقد اتخذت من الانتظار
قرار
في كل حلمٍ يكون لك
نداءٌ
ينتظر منك إجابة عن
المشوار
فإجابتك عن الحب
تصفو
بالروح وإن كانت هي
آخر الأقدار
بقلم ياسر عياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق