
سحب كثيفة تستدل
كالستار
لتنهي فصل من فصول
الحياة..
هي قصيدة تنثر
فحواها
لكل الملأ ...
. ولكن ترسل سهامها
. إلى ملتقاها...
. الذي يخص همسها
. عليل القلب.......
ومن تكحلت عيناه
بدمع الحزن .
طريق مبهم بما يخفي ...
ولكن لا ملاذ عنه.....
تتباهى الأوجاع
والعثرات بما فعلت به
وتتقلص فرص اللقاء ....
أي مصير هذا .....
. وأي نهاية ينتطرها
...
أشوق للقياك يمهلني...
. أم فيض حنين
يأسرني ....
أي الوجهين أجد نفسي
...
. ويأتي ......
. صباح ...
. قد تغيرت ألوان
إشراقه ....
به من الكتوم ما
ينوب عن موجعه
. وبه من النصوع
. ما يلهم بسماحة
وجده...
. ويبقى للقلب
والعين
. مراد....
. بقلم عصام العمله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق