أنا حواء..بل أنثى عنوانها الكبرياء..
لست بحاجة لآدم من أجل الاحتواء..
لي شخصيتي ولي أسلوبي بالحياة..
لست ضعيفة كما هو مفهومكم عن حواء..
ولست متمردة إنما طموحة تحب الحياة..
أنت يا آدم لا تنظر للأنثى سوى نظرة إغراء..
و أنت يا حواء لا تكوني ضعيفة لدرجة الغباء...
تمردي على الظلم فلست بسلعة للاقتناء...
عذرا منك يا آدم لستم كلكم سواء..
إنما بعضهم وما أكثرهم هم أشباه رجال..
ينظرون للأنثى بقلة حياء..
يتناسوا أن الأنثى قد تكون صديقة ..
وليس بالضرورة أن تكون حبيبة أو عشيقة...
يا آدم اعطي الثقة لحواء...
وستكون معك رقيقة. وفي المجتمع أخت الرجال...
بقلمي#هيام#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق