لم اعد أعي تلك
الرومنسيات الكلاسيكيه
ولدت بمطلع
الثمانينات
ولدت وامتزجت
الرومانسية بالحداثة
لم استدل على بابها
ولم أزر شطآنها
تلك الرومانسيه
أيقنت بأنها الملاذ
وأيقنت بأن حرفي
خلق من عذابها
واستعبد هواها
مايخطه قلمي
وما يلفظه فاهي
سيمفونة لكل العشاق
معزوفة للتخاطر
ربيعها حكاية
وصيفها مطلع قصيده
اكتمل عقد رومانسيتي
وبدأت اكتب
لتلك الحسناء
تارة لأشواقها
وتارة لحزنها
وما يجمع وصالها من
حب
تلك الحسناء
تستحق أطيب حرف
يكتب لها
تستحق حياة أخرى
تجعلها تعيش أنوثتها
تغفى على كتف ادم
وتستفيق على عشقه
بقلم
احمد الزواهره,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق