بالعامية
٠ بعنوان ليلي طايلات أوجاع
ياريت النوم جفاني وما بعدني عك ثواني يا
ريت استنيت طول الوقت وما عجلت في غيابي لكن أش تنفع يا ريت تمنيت على تلال سهدك
نلاقيك تمنيت نخفف وجعك ونسهر نحاكيك نطيب خاطرك ونواسيك ياريت أستنيتك وسهرت معاك
الليل نحب نستمتع بحكاياتك ونصبرك على فراق الخليل ما حبيت يطوال عليك الليل ولا
وحدك تسهر وتناجي النجوم . . . ليل الشاقي طويل وليل المهموم ثقيل ما قصدت نطول
على وليفي الليل ولا قصدت نحير قلب ونخليه سهيد لكن عيون العساسه حبسوني وخوفي من
لسنات الناس ضيعني ما رحلت عليك بخاطري يا رفيق القلب لكن عنك رحلوني وفي قصور
الشوك حطوني ولول العساسه والاصوار العاليا لرجعت لك في الحين للفيافي الخاليا
معاك يا ساكن روحي ظل الشجرة لي جنة وفي بعدك القصور العاليا انا فيها سجينه ما
قصدة نطول عليك الليل يا وليفي ولكن جبروني ووجيعة قلبي هادوني وما في وجيع كيف
وجيعتي بيك ياضي عيوني ويقول القايل الليل طايل علي طايلات أوجاعه وليلي طال بكل
أوجاعه . . . . .
بقلمي هناء شرف الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق