(
عنقودُُ ... وصِراع )
لَم
يَبقَ في غِصنِها سِواهُ مُلتَهِبا
يالَها
من ( دالَةٍ ) عُنقودها الذَهَبَ
خَبٌَأت
أوراقَها عَقيقَهُ حُجِبَ
تَنافَسُ
في قَطفِهِ فارِسُُ أو ثَعلَبا
عَجِزَ
الثَعلَبُ في سَعيِهِ ... غُلِبَ
لا
يَنجَحُ دائِماً في مُبتَغاه . مِخلَبا
أتى
بِهِ الفارِس ُ مِن غِصنِهِ جَلَبَ
من
نَظرَةٍ أُرخِيَ العُنقودُ مُقتَرِبا
بقلمي
المحامي
عبد الكريم الصوفي
اللاذقية
..... سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق