كلما حاولت أن ابتعد عنك
وافتني عثرات ..
فيأبى البعد أن ينال منك
فأعاود المثول أمامك
عاجزة خياراتي أن أنساك..
أو أن أتجنبك...
من أنت ...
وكيف حاصرتني بشوقك
لم أتودد يوما لك..
. لم الحظ شيئ يثير انتباهي...
ولكن قلبك يكاد يتفجر ودا
واني لهذا الود أعلنت ولائي
. لك....
وأصررت حبا لك...
وتجمل وجهي ابتسامات لمحياك
فأصبحت لا أبالي لمن دونك
. أشخاص....
حتى أسرتي فؤادي ....
. أنا لك يا غرامي....
. بقلم عصام العمله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق