وقفت أمام الصمت
لما الكلام خانني
و الصمت أوقفني
لما حرست كلامي
سألت نفسي
لما السكوت أصابني
فوجدتها خرساء
لا تريد السؤال
كم تملكني السكون
عند أ بواب حبها
فمتى ينطق لساني ..؟
و تفتح أقفال هواها ..؟
يا واقفة عند بابي تكلمي
إن سمعي لك متعطش
غوري ... و بالحديث تفجري
إن قطار الكلام بي وقف
عند الحرف الأول ...قائم
بقلمي علي الحاجي 2017-07-27
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق