،،،،الرديف،،،،
أُسدِلتِ السّتارةُ
مسرحيَّةٌ هزليَّةٌ
والعنوانُ:
حُبٌّ وٱانتقام
والبطولةُ للكومبارس
وحدَهُ يقرأُ كلَّ شيئٌ
يرى الكُلَّ
وهوَ لا يُضامُ
وأنتِ يا سيّدةَ الأدوارِ
ماذا تقرئين؟!
كفاكِ صخبًا وتبجّحاً
كُشِفَتِ الأدوارُ
ولن تكونَ هناكَ حلقةٌ أُخرى
ولن تُكتَبَ عبارةُ "يتبع"
فالتّصفيقُ يا سيِّدتي
ضجَّ هدوءَ الرّديفِ
وغفَتْ على الأناملِ الأقلام،،
،،،علي ناصر.،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق