،،،،،،،الحورِية،،،،،،
َمعْذِرَةً سَيٍِدَتي
خانَتْني الذاكِرة
َفكَتَبْتُكِ إِنْسِية
ورَسَمْتُكِ جورِية
شارَكْتُكِ قَهْوَتي العَرَبية
وجَلْسَةُ مِهْباجٍ وغَجَرِية
سامَرْتُكِ ونادَمْتُكِ
كأْسُ ُحضور
ولمساتٌ صوفِية
َتوَسَّدْتُ جَدائِلَكِ
احتضنتك
ديباجَةَ شِتاء
ولفَحاتٍ صَيْفيه
تُهْتُ ،،ما َبيْنَ الحُضور ِ والغِياب
َفقَبَّلْتُكِ
صاحَتْ خَوابِيَّ المُعَتَّقة
يا هذا حاوِلْ مَرة أُخْرى
فأنا حَوّاءُ
لا أتقيّدُ ِبهُوِية
هكذا سمعت
ِقبَّلْتُكِ وقَبَّلتُكِ وقَبَّلْتُكِ
َفتَيَقَّنْتُ انَّكِ وَبِكُلِّ هُدوء
حورِية حورِية حورِيه،،،
،،،،علي ناصر،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق