رسالتي الأخيرة ★ كاشف عبد الجواد
************************************
إذا كانت هذه رسالتي
الأخيرة إليك ..
وما بعدها .. فراق
فاعلم بأنك ستظل معي ..
فقط لأني أحببتك ولا ادري
كيف هو العيش بدونك ..
أنا لا أقوى على تحمله غيابك ..
سنحتفل غدا بالعيد ...
سأحياك ماض من جديد ..
وسنأخذ الأحلام إلى رياضنا
نراقصها ..
تزهر من حولنا الأماني ..
تكون أنت فأكون أنا ..
كم يستحق من الثناء
هو العطاء ..
هكذا أنت ...
جميلة وأنت معي ..
حانية وأنت بعيد ..
وستشرق شمسك كل يوم
من جديد .. لتكون غدي ..
لن تبرحيني حتى بعد موتي ..
ستجدين في ذرات ترابي إليك
نجوات ودموع فراق ..
ستجدين دعوات ورجوات ...
ستعلمين بعد رحيلي
عنك حواء .. كم أنا أحبك
فلكم كنت لي .. ليلا وسكنا
ونور فجر وضياء ...
أنا ما رأيتك يوما غير أنك
صالح الدعوات ...
ألا وإن شابني تقصير فاعلمي
بأن ما شغلني عنك غير أنت حبيبتي .....
****************************
Kashef. 12 - 7 - 2017.
************************************
إذا كانت هذه رسالتي
الأخيرة إليك ..
وما بعدها .. فراق
فاعلم بأنك ستظل معي ..
فقط لأني أحببتك ولا ادري
كيف هو العيش بدونك ..
أنا لا أقوى على تحمله غيابك ..
سنحتفل غدا بالعيد ...
سأحياك ماض من جديد ..
وسنأخذ الأحلام إلى رياضنا
نراقصها ..
تزهر من حولنا الأماني ..
تكون أنت فأكون أنا ..
كم يستحق من الثناء
هو العطاء ..
هكذا أنت ...
جميلة وأنت معي ..
حانية وأنت بعيد ..
وستشرق شمسك كل يوم
من جديد .. لتكون غدي ..
لن تبرحيني حتى بعد موتي ..
ستجدين في ذرات ترابي إليك
نجوات ودموع فراق ..
ستجدين دعوات ورجوات ...
ستعلمين بعد رحيلي
عنك حواء .. كم أنا أحبك
فلكم كنت لي .. ليلا وسكنا
ونور فجر وضياء ...
أنا ما رأيتك يوما غير أنك
صالح الدعوات ...
ألا وإن شابني تقصير فاعلمي
بأن ما شغلني عنك غير أنت حبيبتي .....
****************************
Kashef. 12 - 7 - 2017.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق