ألاقيها منين ولا منين
*****************
عايز احس بالراحه فيكي يوم مش عارف
كل ماجي افرح الاقي الهم عليا جي حامي وجارف
امبارح تموت اطفال ملهمش
اي ذنب من داعش
واليوم بتنخطف اطفال وكبار
وبكره الله اعلم
مين تاني
رايح
الاقيها منين ولا منين عرفيني
احارب الارهاب
ولا التسول
ولا الدواعش
تعبت وغلب غلبي
عومتلك الجنيه
والــــدولار
عمــــال
يعلا
والمشكلة أن تجار الشر
عمالين يعلو الأسعار
وبيمصو في دمك
خلو أخواتي تعبو من العيشة على ارضك
وبتعبهم زاد علينا همي وهمك
احارب مين ولا مين فهميني
اخلى بالى من جوه
ولا من بره
اسافر اشوف مصلحتك
ولا أخليني قاعد
حارس على
اللي جوه
ناس نهبين وسارقين اثارك
ومنهم اللي بيتاجر بأعضاء أطفالك
واللي بيبيع وبيشتري فأرضك
واللي بيلوث فــ لون شرفك
تعبت بجد منك
بس لازم اصبرعشان خاطرك
وأشوف ايه اللى يشيل عنك همك
بس نفسي اخواتي يساعدوني
يكشفو الخاين البعيد
عن عينك وعيوني
واللى بيخطف طفل من أطفالك
واللى بيتسول وهو واخد حقة منك
ساعدوني يا اخواتي ومن دمي
عشان نرجع مع بعض
فرحتنا تاني
خلونا نعيش بدون فتنة
ونخلي مصر أجمل
اليوم وبكره
ونلبسها بأدينا توب الفرحه
ونزفها قدام العالـــمـ
احلى زفــــــــه .
الشاعر محمود مصطفى
*****************
عايز احس بالراحه فيكي يوم مش عارف
كل ماجي افرح الاقي الهم عليا جي حامي وجارف
امبارح تموت اطفال ملهمش
اي ذنب من داعش
واليوم بتنخطف اطفال وكبار
وبكره الله اعلم
مين تاني
رايح
الاقيها منين ولا منين عرفيني
احارب الارهاب
ولا التسول
ولا الدواعش
تعبت وغلب غلبي
عومتلك الجنيه
والــــدولار
عمــــال
يعلا
والمشكلة أن تجار الشر
عمالين يعلو الأسعار
وبيمصو في دمك
خلو أخواتي تعبو من العيشة على ارضك
وبتعبهم زاد علينا همي وهمك
احارب مين ولا مين فهميني
اخلى بالى من جوه
ولا من بره
اسافر اشوف مصلحتك
ولا أخليني قاعد
حارس على
اللي جوه
ناس نهبين وسارقين اثارك
ومنهم اللي بيتاجر بأعضاء أطفالك
واللي بيبيع وبيشتري فأرضك
واللي بيلوث فــ لون شرفك
تعبت بجد منك
بس لازم اصبرعشان خاطرك
وأشوف ايه اللى يشيل عنك همك
بس نفسي اخواتي يساعدوني
يكشفو الخاين البعيد
عن عينك وعيوني
واللى بيخطف طفل من أطفالك
واللى بيتسول وهو واخد حقة منك
ساعدوني يا اخواتي ومن دمي
عشان نرجع مع بعض
فرحتنا تاني
خلونا نعيش بدون فتنة
ونخلي مصر أجمل
اليوم وبكره
ونلبسها بأدينا توب الفرحه
ونزفها قدام العالـــمـ
احلى زفــــــــه .
الشاعر محمود مصطفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق