موطن المعراج
يا موطن المعراج سيفي قد
غدا فوق رقاب العدا بتار
يضرب جموع المتخاذلين
بحده
يقضم رؤوسا قد غدت لنا
عار
ويلكم أتباع بني قينقاع من
حدي
وقد صرتم في الورى فجار
أغلقوا الأبواب للأقصى
بحقدهم
لكن الآذان فيه مدويا ليل
نهار
أرأيتم كيف يدافع الله عن
بيته
أبابيل سوف ترميكم دمار
أنا الكنعاني لا أخشى منكم
ردى
هبت جموع الشعب كأنها
الإعصار
أبو حجاج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق