برغم الجراح ونار الآهات
وجور البغيض وموت الصلات
فلسطين تبقي نبض الحياة
عزيز علينا لحد الممات
وأقصي وقدس أرض التقاة
ونصر قريب برب الآيات
علي كل وغد وكل العداة
ذيول لغرب بعيني رفاة
تموت الذيول بصوت القناة
أليس بعار بحق الولاة
بترك الحقوق بكف الطغاة
وأمر العباد بكيد الوشاة
ودين الإله بركب العصاة
وطفل يموت بقصف الجناة
بأرض العمار وأرض الفلاة
بقلم....كمال الدين حسين القاضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق