حين التقيتك شعرت كأنني بحثت عنك طويلا عمرا
بأكمله ، لم يكن لقاءا عاديا كان كخطوة لا يمكن العودة قبلها ..كل شئ كان على مهل
و كان القلب ينضج على عينيك رويدا رويدا .. لا يخلو ليل من طيفك و لا يخلو نهارا
من البحث عنك أو عن كلمة منك يا عظيم الشأن . أبتسم عندما تسألنى هل أصدقك ؟ من
هذا الذى لا يصدقك وأنت اليقين
بقلمي / دول برغوثي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق