قد
كتبت قصيدة تحت عنوان : كبرياء امرأة فكتبت (هى ) بعض الكلمات لى أعدت صياغتها
بمفهومها هى وثارت ربة الشعر لدى ( هـو ) فكتب رده لها
وكتبت
هذه الكلمات ليس امتهانا لـ ( هى ) وإنما كتبتها لآنى أرها فى كل ما هو جميل فى
هذا الكون ولأنى أعلم لولاها ما خط بنانى حرفا ولا نبض قلبى حسا ولا تذوقت معنى
الحياة بدونها ولو غابت ( هى ) عنى وعن الكون لقبح كل شىء
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
?؟،،،،،،،(
هــــــو و هــــــــــى )،،،،،،،،?؟
(*)،،،،،،،
) قصيـــدة ( ،،،،،،،،،،(*)
?*؟
،، ( للشاعر ماهر محمد كامل ) ،، ?*؟
هـــــــــــــى
:
أنا
لست كباقي النســاء
سأظل
تلك الأنثى التي
لن
تسمح باستباحة
حلــــــم
واحـــــــد
مــن
أحلام السنين
ستحطم
كل اليأس
والحـــــزن
الدفين
بإصــــرار
ويقين
سأظـــل
أنثــــــى
لا
تهاب السقـوط
تتخــــــذ
عطرها
مــــــن
الياسمين
ومـــــن
الكبرياء
رداء
مطزًا بـلآلْ
وتبـــــر
ثميـــــن
ومن
الصبر زادا
لقلـــب
لا يستكين
وحينمــا
تحتضن
دمــوعي
وجنتاي
أقهرها
بابتســامة
فتفـــــــر
دموعي
حائـــرة
لا آنيـــن
وتقبع
الآه بصـــدري
أنفثهــــا
بضحكـــات
تسعــــد
كل عـــاشق
حـــــــــــــــــــــزين
وحينما
يسكنني الألم
أداويـه
باللامبـــالاة
غيــــــر
آبهةٍ هجـــرَ
السنيـــــــــــــــــن
أنــــا
أنثى باختصار
تأبــــــى
الهزيمــــة
والانكســــــــــــــار
بل
أنثى تتحدى كل
رجـل
علىًّ لا يغـار
هـــــــــــــو
:
أمازلـت
تصــــرين
وبالعناد
تجــــازفين
لقد
ظلمت الياسمين
حيـــــن
جعلتيـــــه
عطــــــرا
يضــوع
بــه
رداء الكبــرياء
اللعيـــــــــــــــــــن
وكيـــــف
يكـــــون
الصبـــــــــــر
زادا
وأنت
تتعــــــــالين
لا
أنكرك متحــديةً
دمعــــــك
الحـزين
ولا
الآآآآآآآآآآآآآآآآآه
فى
صـــدرك الجميل
فمتى
كانت اللامبالاة
سمـــــة
العـــــاشقين
ومن
قال الهــزيمــة
والانكســــــارفــــى
التواضع
به تتعالين
احلمــى
مــــا شئــت
ولكن
لى لا تنكـرين
فأنــــــا
الــــــرجــل
الذى
بــــــه تتعلقيـن
ولــــه
تتجمــليــــــن
وله.................
وله..................
ولى
القـوامة تعلميـن
فلمـــــا
تتجــــاهـليـن
ولحبـــــــى
تنكـريـن
شــــاهدٌ
عليــك ليـلك
فيـــه
تتــــــــاوهـيـن
و... تشهقـــــــــيـــن
كــــــى
تتـذوقيــــــن
شهد
الغرام رضــابا
كنـت
لــــه تتمنيــــن
فكونى
كقمــرالسمـاء
قـــــــــــد
عـــلانــــا
وعلى
صفحة النهـــر
متواضعــا
تشــاهدين
فأنـــا
روح جســــدك
إن أردت
الحيـــــــاة
نعيمــــا
تــــرغبيــن
الحـــــب
أنـا وقلبــى
مــــــــــآواه
الآميــن
فتعــــــالى
فاسكنـــى
ودع
الكبــــــــريــاء
وهجـــرى
الآنـــــــا
فكـــم
أبكت عيــــونا
وجـــرحت
قلـــــوب
العـــــــــــــــاشـقيــن
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلم
ماهر محمد كامل ?؟ ،،
6 /7
/ 2017
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق