#حَبِيِبِيِ_دائِمَاً
إنتَفَىّٰ
الهِجرَانُ وَأدمَنتُ حَلاَكِ
وكيِفَ أنسَاكِ
والقَلبُ يهوَاكِ
تَعَلَّقَ الفِكِرُ
بِهَوَاهَا حتَىّٰ يَكَادُ
يَسلَىّٰ الدُنيِا
ويَمَلَّهَا دُوُنَكِ وبَلاَكِ
فَهَل سَيَكُوُنُ
اللُقَىّٰ قُبلَةٍ بنٙبعِ فَاكِ
أَمّْ تَفصِلنَا
حُدُوُدٍ أَوْ إغمَاضَةِ عَيِنَاكِ
عَجِبّْتُ لِزَمَانٍ
أَضّحَكَ وَأَبّكَىّٰ
أَرَاكُمُ بِعيوُنِ
الفُؤَادِ فَأَشّْقَىّٰ
بِعَادٍ نَقَضَ
عُهُودَ القُربِ وَالهُدَىّٰ
فَإِتُوُنِيِ
بالغَمَامِ أَسَقِيِ العَطّْشَىّٰ
شَاَكِيِ أَلَماً
بالجَسَدِ بالنارِ إِكتَوَىّٰ
أَيّْقَظَ
أَنِيِنَهُ مَنّْ للقَبّْرِ قَد إنّْتَوَىّٰ
#ساكن_الأَطّلَنطِي
د/م...أيمن أبو عميرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق