أعتبُ على الذين بثرثرة أنثى
رحتُ أخبرهم أنّك من أحبّ
و أعتب على الذين بذعر أنثى
أنكرتُ أمامهم أن تكون حبيبي
و تبرّأتُ منك
ليس بوسع الحبّ فضّ الاشتباك
في قصّة على هذا القدر من الجنون
فأنا أخاصم نصف العالم
لأنّه يعرف أنّي أحبّك
و لا أغفر للنصف الآخر أن يجهل من تكون!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق