سبحانــك
ربـــى ...
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ليس لها
حــدود
فى
وسـامـــة المـــــلامح ...
بــل
ليس هنــاك
حـــدود
لـ وسـامــــــة الأرواح ...
و ليس
هنــاك حــدود
لـ
توهــج الأناقــة و جمــال الارتياح ...
لهــا
طلـــع بسَّـــــام
يسكــن
القلــب ، و يكـون على الصــدر وِشـــاح ...
كــم
تعلقــت بهــا
تعلقــاً
يسمـــو فوق المُتــــــاح ...
و
تحلقـــت بهــا روحـــى
كـ
طيــــــر بـــلا جنــــــــاح ...
و
تحــرر كيــانــى
و
سـائــر حواسّــى
من
ظلمـــة الليـــل إلى الصبـــاح ...
لـ
يوصـــف حريتــى
من
أعمــق أعماقــى
كـ
همــس و شــوق قــد أطــــاح ...
بـ
اللغــات لـ بــرز
لغـــــة
مميــــــزة
و
تدويـــــر الجُمَــل
فـى
إفصـــــــــــــــاح ...
فـ
كنــت
بـ
إدراك الـــود
و عمــق
المحبـــة
أرتقــــب
ود قــد راح ...
فـ كــم
يذهــب
بـى
الخيـــــــــال
و
التعاطــــف النفســـى
لـ
جمـــال فى الأفــق قـد لاح ...
بقلم ..محمد
مدحت عبد الرؤف
Mohamed
Medhat

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق