إلى رجل يخصني !
أهديك سلامي ووئامي...
وأبعث برسائلي إليك من تحت بوابة الحنين ..
أخشى أن أثقبها فيغرقني نهر التحنان
أسرب كلماتي مع قوافل الهوى لتصلك
مع نسمات أشجاني
أيها الرجل القريب البعيد
أصبت بحبك..
وإصابتي بليغة...
هللا أتيت بما يبرئ بعضا منها
لأتمكن من مناجاتك...
حبيبي في جوف الليالي أبكيك
أحاكي نجوم السماء وأرثيك..
ستعود...لحب مازال شاريك..؟؟
.. ...أم أصبحت طيفا.وخيالا بعيد..؟؟
.إنني إن سألت عني لا أزال أدمن الجلوس على
شرفتي أناغيك
...أناغي ذكرياتك...وكل الأساطير
..أستغرق أحيانا في ضحك هستيري ثم أعود
وأبكيك .أحدث عنك نفسي
..أكتبك في خواطري..
لا...
بل...أرثيك
أحدثهم عن حرقة ...أساسها نكرانك لي يا الحبيب..
أحدثهم عن قصص اللقى وضوء القمر
وقصص كتبت فيك..
فهل هناك من أمل لأسعد بيك.؟؟
..اكرام حلواني...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق