ليس قلبي هذا إن
جافاك
سأنكره إن أنكر
لقياك
تجافينا و عزت عليا
رؤياك
رد قلبي إليَّ فهو
لا يزال يهواك
أو ارحل و اتركني
أتعذب بطيفك
ها قد حققت مبتغاك...
أأنت سعيد الآن....
تركتني في دنيايا..
و عدت إلى دنياك...
و معك نصف ذاك القلب
الذي أشقاك....
رده إليَّ لم يعد
يخصك
فقد أفرغ بعد أن احتواك..
أتدري ... أن أنفاسي
تعد خطاك
ما بين بين ...
أن ألقاك أو أن لا
ألقاك
مليكة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق