والتقيا
بعد فراق طويل
فكان الصمت سيد الموقف....
كانت العيون تتحدث
وتعبر عن الشوق
الكامن داخلهما...
كانت فرحة للقائه
وتنظر إليه
بحب وشغف
مع ابتسامة ساحرة
وهو ينظر إليها
غير مصدق
بأنهما التقيا
بعد فراق قاسي
ما أروع همس العيون
حين يصمت الكلام.....
بقلمي //هيام //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق