
ثم ماذا؟
ثم إن طيفك يامعذبتي
يأبى مفارقة مخيلتي
والشوق يسوقني لقمم الجبال
ربما ليزول الخوف حين أهوي منها
لحظاتي كلها أتسأل فقط
هل تجدين ما أجد
أم أني لوحدي أصارع الموت وما أجد
ــــــــــــــــــــــــ
بقلمي
”وأنا بطريقي للجبل“
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق