سألتني و اللهفة
تعصف بعيونها ....
كم من السنين مضى من
عمرك ...
فقلت ...
لا تسألي من أسكن حب
العمل في منزله ...
و من أفنى خلايا
جسده في خدمة الناس ...
و امتطى خيول الأمل ....
مسابقا رياح
المستقبل القادمة من عمق الزمن ...
ليشتري أحلاما وردية
...
يا سيدتي ..
لقد كتبت في دفاتر
الناس ذكريات ...
و خضت في واحات الحب
جولات ...
عمري عشرات التجارب ...
و مئات الحكايات ....
و آلاف الحروف ...
نقشت فيها لوحات حياتي
الصاخبة ...
حسين رحمون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق