الأحد، 8 أكتوبر 2017

سألتني و اللهفة تعصف بعيونها .... ... بقلم الشاعر / حسين رحمون

سألتني و اللهفة تعصف بعيونها ....
كم من السنين مضى من عمرك ...
فقلت ...
لا تسألي من أسكن حب العمل في منزله ...
و من أفنى خلايا جسده في خدمة الناس ...
و امتطى خيول الأمل ....
مسابقا رياح المستقبل القادمة من عمق الزمن ...
ليشتري أحلاما وردية ...
يا سيدتي ..
لقد كتبت في دفاتر الناس ذكريات ...
و خضت في واحات الحب جولات ...
عمري عشرات التجارب ...
و مئات الحكايات ....
و آلاف الحروف ...
نقشت فيها لوحات حياتي الصاخبة ...

حسين رحمون.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

{{ سجال بعنوان الهجر }} ...بين الشاعر / إيهاب طه و الشاعرة / سماح نبيل

  {{ سجال  بعنوان الهجر }}  ...بين الشاعر /  إيهاب طه  و الشاعرة /  سماح نبيل   و الذي أقيم بمجلة نبض القلوب الالكترونية مساء يو...