أغير ولا أغار
ظلمت نفسي عندما هدم الجدار
قد كان بدا أنني أقوى القرار
ياويح قلبي في الهوى ومن المصير
ياويح قلبي في الهوى دون اعتبار
أنا إن خضعت لأنني عشت الأسير
فلقد ظلمت العشق طول الانتظار
قد بت أبحث عن هواك ولا أعير
أني ببحثي في لظى تحدوه نار
يغير قلبي في الهوى وأنا لا أغير
ولبئس قلب في هواك ولا يغار.
بقلمي...طارق عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق