كم هي حزينة رسائلي
الصامتة
تلك الكلمات التي
بالحناجر
سجينة
دمعات ترفض البوح
بالاعين
مختفية
لو أنك أعطيتها من
وقتك
دقيقة
من سنواتك المترامية
ثانية
لكسرت ذلك الصمت
بلغة
عالية
لكم ظننتك تحمل همي
لا تلمني
تعاتبني بلغة
التهديد
تخاطبني
دفنت دمعي الكثير
بعيني
حملت أنيني بقلبي
وحدي
بجنح الليل حزني
أحكي
لنفسي
لو قلت هاذي يدي لا
تخافي
امتطي الآن صبري
ووصالي
هناك يكمن دفئي معك
حنيني
كبيرة شاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق